منتديات زهرة الريف

لاتتركوا الفوضى تسود .................ينا بنوح الملاهي هيييييي.؟ 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا لاتتركوا الفوضى تسود .................ينا بنوح الملاهي هيييييي.؟ 829894
ادارة منتديات زهرة الريف لاتتركوا الفوضى تسود .................ينا بنوح الملاهي هيييييي.؟ 103798

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتديات زهرة الريف

لاتتركوا الفوضى تسود .................ينا بنوح الملاهي هيييييي.؟ 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا لاتتركوا الفوضى تسود .................ينا بنوح الملاهي هيييييي.؟ 829894
ادارة منتديات زهرة الريف لاتتركوا الفوضى تسود .................ينا بنوح الملاهي هيييييي.؟ 103798

منتديات زهرة الريف

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
منتديات زهرة الريف


    لاتتركوا الفوضى تسود .................ينا بنوح الملاهي هيييييي.؟

    كادي
    كادي

    مشرفة


    مشرفة


    مڛآهآمآٺگ : 33
    ٺآريخ ٺڛجيلگ عڼدڼآ : 27/09/2009
    انثى عدد نقاطك : 75

    حصري لاتتركوا الفوضى تسود .................ينا بنوح الملاهي هيييييي.؟

    مُساهمة من طرف كادي الجمعة أكتوبر 09, 2009 3:13 am

    في المباريات الرياضية عقوبات محددة لأي خطأ ، ولكن اللاعب يحسب حسابه فيما أذا كانت العقوبة تستاهل القبول مقابل مايناله من نقطة أو تغلب على الخصم.


    ويتعلم حتى كبار الا عبين كيف يخالفون النظام ويتلقون العقوبات، وذلك مقابل مكاسب أكبر من العقوبات....


    وكما رأينا فأن نظام التعليم السائد اليوم ؛ يفعل الشئ نفسه الذي تفعله الألعاب الرياضية . وهكذا فأن الأطفال ينظرون ألى النظام وكأنه مباراة تتحداهم للفوز فيها .

    ست صفات احذر منها .......

    يتعلم الاطفال _كما يتعلم الاعبون كيف يتغلبون على النظام . أنهم مهارات وصفات تمكنهم من فعل ما يريدون، وفيما يلي بعض تلك الصفات التي يتعلمها

    الأطفال للتغلب على النظام.



    1- الأحجام:أذا كان الأبوان والمدرس راغبين في المساومة من اجل الحصول على الطاعة، فأن ألامر يتسأهل بالنسبة للطفل الأنتظار حتى يرى ماذا لدى الطفل الأخر.
    أن الأطفال يتعلمون بسرعة كيف يتمنعون عن المبادرة للأستجابة، فيقول أحدهم :
    {أنا لاأرغب بعمل هذا } او {هذا ممل }او {هل هذا الأمر لابد ان أفعله}..
    فهم يريدون أن يساومهم الكبار قبل الحصول على الطاعة. وينتظر الأطفال حتى يتعرفوا تماما ماذا ينتظرهم من عواقب .مكافأت وعقوبات لأعمالهم قبل أن يقرروا مااذا كانت المهمة المطلوبة تستحق بذل الجهد ام لا، وقد يكون الطفل محظوظا فيقرر الكبير ان المسألو لاتستحق المشاحنة ويقوم بالمهمة بنفسه..

    هذا الطفل الذي ذكرناه هو الطفل الذي يختبر الكبير اليرى هل يصر على الأمر ألى النهاية، ويرغب الطفل هنا أن يحصل على اكثر واكثر وان يعطي أقل واقل..






    2- المناعة:أن اسرع طريق لهزيمة نظام اأدارة السلوكـ أن يصبح لدى الصغير مناعة ضد النتائج من عقوبات يهدد بها أو مكافأت يوعد بها .كأن يقول الطفل:
    {أرسليني الى غرفتي فأنا لاأبالي}أو{ ماذا يهمني أذا لم ّاخرج اليوم ،فأنا لاأررغب بالخروج اصلا}او {لامانع أن تعطيني علامة ضعيف فهذا لايؤثر علي}

    بل ان الأطفال قد يصبح لديهم ضد الثناء فهذا تلميذ قام بعمل واجبهفأثنى عليه معلمه قائلا: هذا عمل جيد ياسعيد . ويرد سعيد : حسنا كان بامكاني أن أعمل احسن من ذلك.

    حينما يصل الاطفال لحالة اللامبالاة هذه؛ فأن الكبار يغضبون ،ولكن لايبقى لهم سلطة على الصغار.






    3- الأنسلال:هذه مهارة اخرى يتعلمها الاطفال انهم يراقبون الكبار كثيرا حينما يكون في مصلحتهم أن يعرفوا مكان وجودهم في كل وقت. وبعد ان يعرفوا ذلك يختارون
    الوقت الذي ايكون الكبار على قرب منهم ويفعلون مايريدون فعله.
    في الفصل يعرف امثال هؤلاء الصغار تماما متى تكون المعلمة مديرة ظهرها او مشغوله مع تلميذ اخر فحين يمر تلميذ اخر قد يمد احدهم رجله حتى يتعثر او يطعنه بأصبعه او يكلمه بما يغيضه.
    وفي البيت لاتكاد الأم تبدأ بمحادثه هاتفيه حتى يظهر كالسحر اسلوب غير مناسب من قبل الصغار.
    ولالزوم ان نستغرب كل هذه التصرفات فنظام التعليم السائد يعلمهم ان يفعلوا الشئ الضار ان من الطبيعي ان يتعلموا استغلال الفرص ومن الممتع جدا ان يشعر الطفل أنه منطلق بلا رقيب في السوق او قرب دورات المياة في المدرسة .






    الأنكار:يتعلم كثير من الاطفال أن ينكروا في تورطهم في السلوك الشائن ويلصقوه بطفل اخر. وحتى حينما يواجهون بفعلهم فانهم يتحدون الشخص الكبير ان يجد البرهان على تورطهم.
    وهم لايعترفون ألا اذا صار الدليل على تورطهم ساطعا بحيث لايمكن انكاره ولكن الشخص الكبير يكون قد تعب في تلك الأثناء وهو يتلو على مسامع الصغير محاضرة تقليدية من مثل: {ألم يكن من الخير أن تخبر بالحقيقة من أول الأمر}.

    وليس بغريب ان يقوم الطفل بهذا السلوك ولكن الغريب ان يقبل الكبير أن يكون طرفا في اللعبة نفسها كل مرة أنه يقول مثلا :
    {هل ضربت هذا الطفل منذ لحظة }؟ فينكر الطفل وتبدأ اللعبة مرة اخرى . وقد يفعل الطفل شيئا أخر لايقلل فعالية ؛قد لاينكر مافعله، وانما يجعل غيره مسؤولا عن ذلك ، وقد يقوم بدور الضحية. وهو يقول حينئذ : أن كل شخص حوله يبحث عن فرصه لأيقاع الاذى به، ولا احد يستمع لشكواه . أنها حياة قاسية ظالمة .





    5-العكس:ان الصفة التي تنمو لدى الاطفال اكثر من غيرها في عصرنا هي {العكس} لقد فهم كثير من الاطفال نظام{أدارة السلوك} ألى حد أنهم يستخدمونه لأدارة سلوك الكبارفحينما لاينال الصغار مايردون من الكبار فانهم يبدون غضبا جامحا ويصرخون ويصفقون الابواب ويتصرفون بطريقه تحرج والديهم.وفي المدرسة يقوم التلاميذ بأفساد الدروس بشغبهم بل قد يقوم بعضهم برمي الاثاث حتى لايبقى لمدرس امل في أنفاذ رغبته.
    وقد بدأ الأطفال مؤخرا يتعلمون فنا ادق وهو فن الأهمال. هل رأيت كيف يتصرف بعض الاطفال وكأن الأب والأم او المعلمة لاوجود لهم؟ وهل لاحظت فعالية هذه الطريقة في حصول الطفل على مايريد؟؟



    6- التخويف:

    يستخدم بعض الأاطفال في حوالي سن المراهقة التخويف كوسيلة لادارة سلوك الكبار ترى لغة التحدي في لغتهم وفي لغة الجسم وفي ملابسهم واحذيتهم؛ في كل ذلك ترى العدوانية وترى تهديدا بأنواع من السلوك غير المتوقع.ويواجه اكثر الكبار هذا السلوك المتحدي بالسلبية فهم يتجنبون أثارة المراهق حتى لايواجههم برد عنيف ويتوقف الأبوان عن فرض النظام ويترك المدرسون الأعمال دون اكمال.




    منقول من كتاب مفاتيح التربية البناءة للاستشاري في التربية: رونالد موريش.

      الوقت/التاريخ الآن هو الإثنين مايو 20, 2024 12:29 pm